The smart Trick of الازدحام المروري That Nobody is Discussing
زيادة تواتر وفاعلية خدمات النقل العام، مثل الحافلات والقطارات.
الحفاظ على مسافة رد فعل كافية بين سيارتنا والتي تسبقنا دون ان ترغمنا على الكبح (وهذه مسافة تمكن تقليل استعمال الكبح وخاصة الكبح الفوري.
يُساعد تشجيع السائقين على القيادة بسرعة ثابتة في تخفيف الازدحامات المرورية، لأنّ هذا يجنب السائقين إرسال إشاراتالمكابح باستمرار، والحفاظ على مسافة رد آمنة بين المركبات، ويُمكن أيضًا إصدار نشرات مرورية يومية لحالات الطرق، حتى يعرف السائقون أماكن الازدحام ويتجنبونها ويذهبون للطرق البديلة، كما يُمكن أن يُساعد تقليل عدد المسارات غير الضرورية في تخفيف الازدحامات، وفي الكثير من الدول المتقدمة يتم استخدام المستشعرات الإلكترونية التي تُسهل إيجاد أماكن لاصطفاف المركبات، ومن أبرز المدن التي استخدمت هذه التقنية مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، والعاصمة البريطانية لندن وغيرها.
لحل المشكلة يجب أن نحاول أولاً فهم ما الذي يسببها، وفي الوقت الذي تتنوع فيه الأسباب المؤدية إلى حدوث الازدحامات المرورية وتختلف من مدينة إلى أخرى، إلا أن هنالك بعض العوامل المشتركة…
تقديم حوافز مالية لمشاركة الركوب، مثل إعفاءات ضريبية أو رسوم مرور مخفَّضة.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
قد لا يبدو العدد كبيراً عزيزي القارئ، ولكنه كان كافياً لإحداث فرق ملموس في حركة السير ، وكما يوضح (جوناس إلياسون) أحد مصممي برنامج التسعير الشهير، فإن فلسفة هذا النظام تقوم على توفير حافز للسائقين للابتعاد عن الطرق المزدحمة دون أي تدخل في التفاصيل، حيث يتمثل الحافز في تجنب دفع الرسوم المالية، وكما يظهر في الصور يبدو أن هذا الأسلوب النفسي آتي أكله بالفعل؛ حيث تعرض الصورة على اليسار أحد الطرق في مدينة ستوكهولم قبل يوم من فرض الرسوم المالية ، بينما تُظهر الصورة نفس الطريق في اليوم الأول لفرض الرسوم.
الرئيسية الأسواق الشركات الطاقة العقارات التكنولوجيا ريادة الأعمال الرأي الأخبار الرياضة من نحن فريق الإقتصادية أرشيف الإقتصادية سياسة الخصوصية إدارة الكوكيز إتصل بنا إنضم إلى النشرة الإلكترونية
من الأسباب، السرعة نور الزائدة أو التباطؤ المخل وكلها تحول دون الانسيابية المطلوبة التي تتحقق لو أن الجميع التزم بالسرعة المقررة. حدوث احتكاك بين مركبتين وإن كان بسيطا من مسببات الازدحام، وذلك لانتظار أصحابها وصول رجل المرور أو موظف الشركة المختصة بالحوادث، الذي عادة ما يتأخر لاستخدامهم سيارات على حين كان من المفروض استخدام الدراجات النارية لسهولة الوصول. إن معالجة الوضع المروري يعد أمرا في غاية الأهمية لما له من آثار اقتصادية وصحية واجتماعية وبيئية مباشرة في الأفراد والمجتمعات.
ولا شك في أن الازدحام المروري في العاصمة الرياض سيؤدي إلى تراجع إنتاجية الموظف وتراجع كفاءة الإنتاج، وكفاءة التعليم، بالإضافة إلى جودة ونقاء الهواء بسبب التلوث الناتج من عوادم السيارات التي تزحف في الطرق يوميًّا وتتراكم عند الإشارات الضوئية؛ الأمر الذي سيساهم في زيادة الانفعالات والاضطرابات النفسية لدى الأشخاص.
على الرغم من أن مشكلة الازدحام المروري من المشاكل التي تظهر بشكل واضح في البلاد العربية فهي تحدث أيضا في الكثير من الدول الأوروبية والأمريكية نتيجة عدة مسببات، فمن الممكن أن تؤدي الكوارث الطبيعية إلى حدوث مشكلة الازدحام المروري من الزلازل والبراكين أو الحوادث الكبيرة على الطرق الرئيسية في المدن جميع تلك الأسباب تؤدي إلى حدوث اختناق مروري، وهي مشكلة تسبب في الكثير من المشاكل للبيئة ومن ثم الإنسان.
ظهرت مشكلة الازدحامات المرورية لأول مرة في القرن السابع عشر حيث لم تكن ناتجة عن كثرة السيارات وإنما بسبب وجود العديد من العربات والذي خرج عددها عن النطاق المسموح به.[٣]
من الهام ملاحظة أنَّ هذه مجرد أمثلة قليلة من الحلول المتعدِّدة المحتملة لمشكلة الازدحام المروري، وأفضل نهج سيختلف اعتماداً على احتياجات ومجتمعات محددة.
مقالات مرتبطة كيف نتجنب حوادث السير؟ تاريخ إشارات الطرق النموذجية الحوادث المرورية بين آداب الطريق والأخطاء الشائعة